[right] الفصل العاشر
[table dir="rtl" topmargin="0" leftmargin="0" style="padding-right: 0px; padding-left: 0px; border-collapse: collapse;" width="700" border="1" bordercolor="#6495ed" cellpadding="0" cellspacing="0"] [tr] [td width="100%"]
<table dir="ltr" topmargin="0" leftmargin="0" style="padding-right: 2px; padding-left: 2px; color: rgb(17, 17, 17); font-family: Arabic Transparent;" width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0">
<tr dir="rtl"> <td>
</td>
<td colspan="2">[color=black][font='Arabic Transparent']-
كان الشيخ والد الصبى يتمنى ويقول له: "أرجو أن أعيش حتى أرى أخاك قاضيًا
وأراك صاحب عمود فى الأزهر..." وجاء اليوم الذى ينتظر فيه الصبى تحقيق هذه
الأمنية عندما قرر الوالد سفر الصى إلى القاهرة.
- وفى المحطة جلس الصبى حزينا منكس الرأس يتذكر أخاه الذى فقده شاباً
عندما أصابه مرض (الكوليرا) ووالده وأخون الأكبر يشجعانه على السفر وتحمل
المسئولية.
- وفى القاهرة وجد نفسه مع جماعة المجاورين، ويصلى الجمعة فى الأزهر ويسمع
الخطيب ويحضر بعدها درسًا على شيخ أخيه الذى كانت الأسرة تعرفه والذى كان
والده دائم السؤال عنه وعن درسه وعدد الطلاب فى حلقته.
[/font][/color]</td></tr></table>[/td][/tr][/table][/right]